" كاتلينا ماتياس "
فتاة في مقتبل عمرها تحلم بالعيش بمستقبل زاهر وتحقيق أحلامها الواعده
وقبل أن يتسنى لها ذلك تصاب بلعنه
تحطّم كل امانيها وذلك بسبب غلطة تسبب بها أحد افراد عائلتها لتصبح حياتها بعد ذلك ملك لـ 4 شباب
من ذوات النسب العريق واثرا اثرياء العالم واوسم رجال إيطاليا
فهي لعنه تحتم عليها بيع نفسها لكل واحد منهم
وتشعل لهم لياليهم بالرغبه
مكسمليان , طوبياس , لويس , اثر
رجال ينتمون لعائله واحده يتنفسون في حياتهم الكبرياء والغرور
تمتلأ عقولهم بالخبث والدهاء
قانون الوحيد "لا رحمه لمن هم أدنى منا مستوى"
النساء بالنسبه لهم شغف واحياناً مجرد قمامه او تماثيل مزينه للمناسبات او رغبه جسديه ترمى بعد الأنتهاء منها
فهل يا ترى كاتلينا على مقدره لتحارب كل هؤلاء الرجال !
وتدافع عن نفسها حتى آخر رمق
وماهو السبب الذي رماها والقى بها لهذه التهلكه ؟
وأخيراً من منهم سوق تسرق له قلبه لتجره خلفها لاهثاً ؟
روايه منقوله
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن....
بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟!
فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟
وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟
ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين"
| الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية |
∆رحمة نبيل ∆