" كاتلينا ماتياس "
فتاة في مقتبل عمرها تحلم بالعيش بمستقبل زاهر وتحقيق أحلامها الواعده
وقبل أن يتسنى لها ذلك تصاب بلعنه
تحطّم كل امانيها وذلك بسبب غلطة تسبب بها أحد افراد عائلتها لتصبح حياتها بعد ذلك ملك لـ 4 شباب
من ذوات النسب العريق واثرا اثرياء العالم واوسم رجال إيطاليا
فهي لعنه تحتم عليها بيع نفسها لكل واحد منهم
وتشعل لهم لياليهم بالرغبه
مكسمليان , طوبياس , لويس , اثر
رجال ينتمون لعائله واحده يتنفسون في حياتهم الكبرياء والغرور
تمتلأ عقولهم بالخبث والدهاء
قانون الوحيد "لا رحمه لمن هم أدنى منا مستوى"
النساء بالنسبه لهم شغف واحياناً مجرد قمامه او تماثيل مزينه للمناسبات او رغبه جسديه ترمى بعد الأنتهاء منها
فهل يا ترى كاتلينا على مقدره لتحارب كل هؤلاء الرجال !
وتدافع عن نفسها حتى آخر رمق
وماهو السبب الذي رماها والقى بها لهذه التهلكه ؟
وأخيراً من منهم سوق تسرق له قلبه لتجره خلفها لاهثاً ؟
روايه منقوله
في حياة كل منا لقاء اول. وهو احيانا كالسهم يصيب موضع القلب فيجرح بلا رحمة و احيانا كثيرة يطيش في الفضاء ولا يخلف الا ذكرى عابرة و مريرة او صدى معينا يتقلب في ليل العاصفة ولا سبيل الى الخلاص منه في معظم الاحيان.....
كانت الانسة لين هيوليت تتساءل كثيرا ماذا فعلت لتستحق هذا اللقاء الصاعق الذي سقط كالحجر على صفحة حياتها الوديعة... لقاؤها بكريستوفر يورك المفتش الوسيم الذي وجد نفسه مضطرا لمعارضتها في بادئ الامر في كل شئ تفعله وخاصة اساليبها الجديدة في التعليم كان يعتبرها سابقة لاوانها ولكنه ايضا يعشق جمالها في السر.
احبته رغما عنها احبته وهي تعتقد انها تكرهه كراهية لا حد لها. هذا المزيج الساحر اصبح حلمها الوحيد ولم تعد تعرف كيف ينتهي الحلم......