ثم،
  • مقروء 35,306
  • صوت 1,384
  • أجزاء 5
  • مقروء 35,306
  • صوت 1,384
  • أجزاء 5
إكمال، تم نشرها في سبتـ ١٦, ٢٠١٧
قصه قصيره 

ثم..اعلم ان خلف كلمة ثم يحوي الكثير والكثير..او يحوي صمت موجع..ثم فرح او ثم ألم او ثم خزلان او ثم الشفاء القلب
او ثم الامل..الامل فقط
لها مفعول سحري يثبته الوقت...فاعندما تجرح كرامتك وتفقد الامل في الحياه
فقط دع شفاهك تقول "ثم"

قصه قصيره كامله

بقلم وسام اسامه
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف ثم، إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#179امل
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أحببت فريستي  بقلم BasmaMagde
41 جزء undefined أجزاء إكمال
- في ايه الي بيحصل ؟!. ردت بخوف : - أأأ.. في مريضة هربت مش لاقينها افسح لها الطريق لتهرب مسرعه..انقبض قلبه لفكرة ان تكون هي لالا بالطبع ليست هي من هربت وصل الي غرفتها لتبدأ نبضاته بالتعالي حين وجدها فارغة والطبيبة الخاصة بها تصرخ باحدي الممرضات : - يعني ايه مش لاقينها هتكون راحت فين يعني ؟!. التفتت بحنق لتصدم به أمامها لتهتف بتقطع : - أأأستاذ يوسف ! متقلقش هنلاقيها دلوقتي أكي... قاطع حديثها ما ان وضع يده علي رقبتها وصدمها بالحائط هامساً من بين أسنانه : - مراتي فين ؟!. شحب وجهها وحاولت التملص من قبضته جحظت عيناها وكادت تختنق ، تدخلت الممرضة لتهتف بخوف : - سيبها ! دي هتموت في ايدك ارجوك سيبها... تركها لتسقط ارضاً لتحاول التنفس ليوجه نظره لها وعيناه كجمرة من نار قائلاً بصوت هادئ مخيف : - مراتي لو حصلها حاجة مش هرحمكم ! نهضت الطبيبة لتهتف وهي تتنفس بصعوبة : - اكيد معرفتش تخرج الابواب مقفولة غادر الغرفة وهو يفكر في حال جميلته وحدها كاد ان يدلف الي المصعد لكنه توقف حين سمع صوت همهات ضعيفة التفت ليجد غرفة قديمة مظلمة اقترب ببطء ليجدها جالسة ارضاً تضم ركبتيها الي صدرها وتهمهم بكلمات غير مفهومة وعيناها فارغة كعادتها ، اقترب بلهفه قائلاً : - ميرا حبيبتي انتي كويسة ؟!. لأول مرة رفعت بصرها بعينيها الملتمعة بال
مِسْــــــك  بقلم Hebahossam2004
38 جزء undefined أجزاء إكمال
مسك عبد الرحمن المُفتى ‏من عائله المُفتى الشهيره في الصعيد ‏التى تملك كثير من الأراضى الزراعية و الأملاك العقارية ‏كانت أكثرها لوالد مسك الاخ الأكبر بين الاخوى ‏مسك فتاه قمحيه اللون ذات العيون البنيه الواضحة مرسومه بشكل قطاطى رائع ‏كانت دائما ما تهتم بجسدها ليجعله مميز للغايه ‏وايضا تملك شعر الفحمى الطويل الكثيف ليعطيها تاج الاناقه و الشخصيه القويه التى كانت هى قصه مسك تلك مسك البدايه والنهايه لجميع مشاعر مررت بها فى يوم ....ستصبح هنا مسك عبد الرحمن المُفتى أدهم خالد عزيز فى سن ال30 عام ...أدهم من عائله شرطيه مما جعله فى أحد المناصب العليا فى الجيش بعد وفاه والده تزوجت امه من أحد الرجال الأعمال ليقرر العيش واحدة والابتعاد عنها ليقرر بعدها الانتقال الى العمل فى سيناء لينزل إجازته فى بعض الأحيان فى القاهره الكبرى و يعود مره اخرى لتلك العزله الذى اخترها بيده أدهم من ذو البشره البيضاء و العيون الخضراء و ذلك الجسم الرياضى أجمع مسك وادهم ليس من حادث واحد للأحداث كثيره اصبحو مجبورين على التعايش معاً وأصبح الحياه بينهم مملوئه بالصراعات والمشاكل رغم الحب الكبير بينهم ماذا حدث بظبط وهل.حقا سيحبون بعضهم لنرى فى روايه مِسْـــك