City | مدينة
  • Reads 5,774
  • Votes 640
  • Parts 3
  • Reads 5,774
  • Votes 640
  • Parts 3
Complete, First published Sep 16, 2017
"منذُ متى ويتحدث الكاذب عن الصدق؟" قالت
"منذُ أن التقيتُ بك" أجبتْ


-رواية قصيرة من ثلاث أجزاء فقط

نُشرت بتاريخ سبتمبر 19، 2017
تمت بتاريخ سبتمبر 21، 2017
All Rights Reserved
Sign up to add City | مدينة to your library and receive updates
or
#460shortstory
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
107 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
شظايا قلوب محترقة cover
Game Over? «مُكتملة» cover
هوس العيون cover
عَتَا «مُكتملة» cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
Without Home  cover
أسيرة المهيب  cover
لا نقبل الدفع بالشيكات | We don't accept payment by checks cover
موروز || Moroz cover
عزيزي لُوك cover

شظايا قلوب محترقة

54 parts Ongoing

هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية