يمشي الفقيرُ و كُل شيئٍ ضدّه .. و الناسُ دُونهُ تغلقُ أبوابها وتراهُ ممقُوتاً وليس بمذنبٍ .. ويرى العداوة لا يرى أسبابها يركُض وراء احلامه بتعبٍ وكد ٍ .. بينما ترى الغنيُ متكئاً ينتظرُ وصولها هُنا تربت هيجين بين مجتمعٍ لا يعرفُ للفقير احلاماً تتمسك هيجين بحلمها بينما تعجزُ عجزاً تاما للوصول لآخر نقطة عندها تمدُّ لها يدُ العون من طرفان .. وهنا تتُوه هيجين لتعرف بأي يدٍ تتمسك.All Rights Reserved