‹إقترفني ، مُذ كنتُ في الكنيسة رأيتك ذنباً ولم أتراجع ، لم أتُوبّ› «كالذَنْبّ او ما تعمدَ منهُ ، سلكتُ سَبيل الخَطأ لستُ ادري إنّ كانَ مقصوداً ام غيرَ مقصود بالنهاية انا خالفتُ الشَّريعة الإلهيَّة» الاحداث في القرن السابع عشر. بيكهيون، آيار. بدأت 2017/9/22 CB : @Bassma_Soliman
1 part