شلة بنات بكندا
  • Reads 3,045
  • Votes 211
  • Parts 8
  • Reads 3,045
  • Votes 211
  • Parts 8
Ongoing, First published Sep 23, 2017
القصه تتكلم عن شلة بنات بسافروون ل كنده
 كيف راح تكون حياتهم ف كندا وايش المغامرات الي بعيشوها سوا 
عمر البنات 16 كيف اهلهم قبلو ب السفره بتعرفون ب الروايه 
الروايه بالعاميه لأن بجيب العيد بالفصحه 
انمنى تعجبك + اول روايه لي ❤
All Rights Reserved
Sign up to add شلة بنات بكندا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
حمامة بغداد  cover
السبت ثماره فاسد cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
وضاقت الأرض بي cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
احببت من لا يبالي cover
أحفاد الشيخ خليل cover
|| ضغن الهرماس || cover
خادمه الوحوش cover
على كتف القبطان حمامة  cover

حمامة بغداد

60 parts Complete

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟