روايتي تتحدث عن :. " آسر" وصعُوبة حبه ، رغم الكذب .. ورغم عُقدة أزهار المُزمنه ، ورغم العادات والمجتمع ، والعائله أيضاً .. هل سيتمكن من الإجتماع بـ زهرته ؟
" بيلسان " التي تُخبئ وراء هدوئها طناً من الأحداث التي جعلت من دموعها سهلة الإنهِمار .. " أزهار "هل ستتحمل العيش وراء كُل الأكاذيب ؟ هل ستقف صامدة أمام حقيقتها المُرة ؟
" أزهار "
إسمي أزهار في العام التاسع عشر وأوشكتُ على دخول عقدي الثاني ، أعيش في قصرٍ مليء بالخدم ولكن لا أرى حياة فيه ، أُخذت من دار الأيتام من قِبل " نوري " بعدما وضعني سمير هُناك وتحديداً عند عتبة الميتم ، لا أعرف سوى شخصان ، آسر قلبي ونوري..فعلاً هي نوري..إشتقت لـ مملكتي كثيراً
" آسر "
عمره اربع وعشرون عاماً وأيضاً هو من عائله مرموقه ، مُهتم بالكتابه وشغوف بها ، يعيش مع والدته " حور " وأختيه " بيلسان " في الثانيه والعشرون و " أفراح " في التاسعة عشر
الروايه مزيج بين اللغُة العربيه واللهجة العاميه
مُلاحظة : ستشعر بالغرابه قليلاً .. ستعتاد " إذا قرأت الروايه وشعرت بالملل أكمل فقط الفصل الأول .. أراهن بـ أنك ستُكمل ".
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم ب إسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا