و طحتُ بكَ غارقتاً ببحر حُبكَ الغدار و انتَ كاذباً كانت تلكَ ندوبك الجارحه بين تخبطات امواج ذكرياتك لم يعُد القدر يستحمل تلك الإكاذيب فقرر البعد لنا و تلك خطيئه لكلينا " لقد كانت حياتنا عباره عن كومة اكاذيب كنتَ تزيف حبك لي و كنتُ اقبل شفتيك و كأنه الوحيده التى تتناسب مع خاصتي لكن الفرق بيني و بينك انتَ 'كاذب فاشل ' بينما انا ممثله بارعه " اثنى عشر رسالة و اثنى عشر ذكرى مؤلمه لكن نحنُ مشتركين بهذا معاً هل سنتحمل تلك الطعنات لبعضنا؟!