في قريةٍ صَغيرةٍ تُدعى فوريست هيلز تَعيشُ ڤايولا طالبةُ الأنظمةِ الجامعية حياةً عادية روتينية يومُ أمسٍ مِثلَ اليوم و اليوم مِثلَ الغدّ هذا ما تستمرَ في قولة مراراً و تكراراً كُلَ ما شَعرَت بالضجر ، و في يومً و بالصدفةِ قابلت رجلاً غامضً أِقتحمَ حياتَها عن غيرِ قصدً و مع محاولاتِها المُستمرةِ في جرِّه من قوقعتهِ الخفيةُ هل ستنجحُ أم ستبؤُ جَميعُها بالفشلِ ؟ و لرُبما مع قدومِ الرَجُلِ الغريبِ ستنقلِبُ حياتُها إلى حكايةٍ مَوجودةٍ فقط في الكُتبِ الخيالية .
-
لِنَدْع وَاقِعُنا البالِّ جَانباً ، وَ لِنرْفعَ شِرَاعَ السْفينَة نَحوَ مُحيطِ الخَيْال .