بين البحار قُبع كنزٌ مجهول، في مسعاه ضاع كل ساعٍ أو استحال لمجنون! جُزر ريفالا السبع تنادي القراصنة: من منكم سيفكّ لغزي المحير؟ ويظفر بما لم يسبق له التخيل؟ رحالتنا البسيط آرو، والذي لا هدف له إلا التجوال في الأرض بحرية؛ لم يسبق له وأن آمن بهذه الأسطورة، إلا أن صدفةً وحيدة هي كل ما يحتاجه المرء كي تتغير حياته كليةً، لا سيما وإن كانت الصدفة شجاراً عشوائياً مع طاقم سفينة الميدوسا، تدفعه وعلى نحوٍ عجيب للسعي وراء ما لم يؤمن به قبلاً؛ فيجد ما سيفوق كل التوقعات.. --- - مكتملة. - من فائزي مسابقة أسوة، لعام 2019. ✨ - ستخضع للتعديل متى ما أتفرغ.All Rights Reserved