Story cover for الشياطين السبعة by jimim213bts
الشياطين السبعة
  • WpView
    Reads 30,455
  • WpVote
    Votes 2,215
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 30,455
  • WpVote
    Votes 2,215
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Oct 01, 2017
Mature
انه لامر سيء لكن ماذا افعل انت حلوة لدرجة الجنون حتى ولو حاولت المقاومة لكن هذا صعب فغريزتي لن تقاوم غرز انيابها في تفاحة دموية مثلك
All Rights Reserved
Sign up to add الشياطين السبعة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
السمراء وصاحب العكازة cover
كريات الدم السمراء  cover
Professor's Obsession - هوس الدكتور   cover
وادي الدهر  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
احفاد عمران  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
الزقاق الغربي  cover
خلخال الغجر  cover

السمراء وصاحب العكازة

69 parts Ongoing

بيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـب نقـرأ بيـن اسـطرها حـكايـات الحـب والحـرب وسـعادة والشـقاء حـكايـة فـقـدان وغـربـة الـوطـن حكـاية بـراءة طـفل وقسـوة أهـل، بيـن ماضـي الـيم وحـاضـر تعـيس والقـادم المـجـهول حكـاية فتـاة قُـطعـت عنـها اوتـار النـجاة مـن هـذه الـصـفحـة ومـن هـذا المـكان تبـدأ حِـكاية"الـسـمـراء وصـاحـب الـعـكازة" بـقـلمي انـي الـكـاتـبـة "رهـف هُـمام"