سرحت شعرها الأشقر على شكل قرنان ، أخذت رداءها الأحمر ، و راحت تشق السبيل بخطوات أمل ، صوب مدرسة النجوم ،أو بالأحرى غابة الوحوش ، لتلتقي بالذئب ... ليست القصة عن الذئب الذي كان عدوا لليلى بل القصة عن الذئب الذي صادق أيلا هذه القصة مناسبة لكل الأعمار و لا تحتوي على مشاهد مخلة بالحياء ، الاهداء : أهدي هذه القصة لأبوي اللذان ربياني صغيرا صديقاتي العزيزات كل قارئ يرجى غن يستفيد من قصتي ملاحظة : بعض الاقتباسات من الكتاب في التعبير موجودة في القصة لكن أغلبها من حروف قلمي و كذلك لن تظهر شخصية الذئب إلا في البارت الرابع
6 parts