" أعود إلى المنزل وأبدأ بإخبار أمي عن مدى كرهي للمخيم وللقطط السوداء ولمدرستي ولذلك الشاب، أرجوها أن ننتقل إلى مكان بعيد بعداً كافياً لأنسى الرعب الذي أعيشه هنا، فتجيب وهي تعجن الخبز "مالناش غيره يما،إن طلعنا منو بنشقا"، حسنا وهل نحن في نعيمٍ الآن؟ بحق الله، فنحن في لبّ الشقاء! " *قصة قصيرة لفتاة تعيش في المخيم الفلسطيني. حائزة على جائزة أفضل قصة "الانتماء الى الوطن" على مستوى فلسطين. كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet.All Rights Reserved
1 part