📢وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنين📢
  • Reads 6,437
  • Votes 477
  • Parts 44
  • Reads 6,437
  • Votes 477
  • Parts 44
Ongoing, First published Oct 06, 2017
?وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنين?


?إن من ثمرات ذكر الموت، أن يخطط الإنسان ويبرمج لنفسه في هذه الدنيا قبل الانتقال إلى تلك النشاة
.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 📢وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنين📢 to your library and receive updates
or
#5الذكرى
Content Guidelines
You may also like
عشق المومنين(أبناء الساده) by nazak123
105 parts Complete
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
You may also like
Slide 1 of 10
القرآن الكريم.... كامل  cover
هوس السفاح  cover
صغيرة  قلبى cover
القرآن الكريم cover
صراطٌ مستقيم  cover
شرارة بين النار والماء  cover
عشق المومنين(أبناء الساده) cover
عشقني من العالم الاخر 🖤 cover
رحلة عشق cover
قصص الانبياء cover

القرآن الكريم.... كامل

115 parts Complete

القرآن الكريم نور ، ورحمته المهداة للعالمين، قراءته عبادة، والتفكُّر في آياته عبادة، والعمل بمقتضى أحكامه واجب، وللمسلم عهد مع القرآن الكريم ينبغي أن يكون، فيغترف من فيض هداه يوميَّاً، فهو الطاقة المتجددة، والعطاء والخير الذي لا ينضب، فمن حسن برُّ المسلم بكتاب ربه، تجديد عهده معه بشكل يومي، فلا يكون له هاجراً ولا لأحكامه معطلاً، وانتظام المسلم بتلاوة القرآن الكريم بشكل يومي، يترتب عليه آثار عظيمة النفع على المسلم، نفسيَّة هي وجسديَّة، فقد وصفه الله سبحانه بأنّه شفاء لما في الصدور، ويترتب على هجره آثار سيئة، فهناك إذاً تصوُّر للعلاقة الجيِّدة التي ينبغي أن تكون مع كتاب الله عز وجل.