" لماذا لم تخبرني بالأمر مسبقا كي أخرجك منه ، لما لم تفعل فقط لما ؟" صوته غلفه الغضب والحزن ، نبرته المنكسرة دمعته التي سالت على خده أصابت من حوله بالدهشه. " كان خوفك أثمك وأثمي جنوني فكان حبنا ضحيتنا ، مرتبتك وعملك فوق الجميع وسمعتك بالأهم ، بينما حبنا بنهاية القائمه بما معناه أنا فكان ما حدث أثمك لا أثمي ولكن هي تظل خطيئتي التي لن اغتسل لمحيها لتظل في ذهني وذهنك " نبرته هادئه ضعيفه،وابتسامته منكسره ،كان اثمهما صغير ولكن العواقب وخيمة لم ترحم ولن ترحم أحدا. ------------------------------- Larry .All Rights Reserved