كبرياء العشق لا ينحني
  • Reads 51,852
  • Votes 439
  • Parts 4
  • Reads 51,852
  • Votes 439
  • Parts 4
Ongoing, First published Oct 07, 2017
Mature
يقولون أن العشق له قوة هائلة....تدمر كما تشيد....تحيي كما تميت....
ولكن ماذا عن كبرياء العشق العنيد الذي لا ينحني في حضرة المعشوق؟؟ ألا دواء لصلابته في مواجهة طوفان العشق

هو رجل لا يعلوه أحد...اعتاد أن يكون ملكاً على عرش الحياة يأمر فيطاع....ولكن ماذا إن اهتز كبرياء عشقه أمام من لا ينحني عشقها

هي امرأة تعرف نفسها جيداً....تحفظها عن ظهر قلب...وتطمئن لما تعرفه...ولا ترتاح لأقل تغيير فيها...فماذا عن تغيير العشق الذي لم ولن تفهمه أبدا....عندما تواجه ضغط العشق فوق ظهر كبريائه....إلى متى تصمد...؟؟!
All Rights Reserved
Sign up to add كبرياء العشق لا ينحني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
انقطاع 5  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
الموروث نصل حاد cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

95 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.