يقولون أن العشق له قوة هائلة....تدمر كما تشيد....تحيي كما تميت....
ولكن ماذا عن كبرياء العشق العنيد الذي لا ينحني في حضرة المعشوق؟؟ ألا دواء لصلابته في مواجهة طوفان العشق
هو رجل لا يعلوه أحد...اعتاد أن يكون ملكاً على عرش الحياة يأمر فيطاع....ولكن ماذا إن اهتز كبرياء عشقه أمام من لا ينحني عشقها
هي امرأة تعرف نفسها جيداً....تحفظها عن ظهر قلب...وتطمئن لما تعرفه...ولا ترتاح لأقل تغيير فيها...فماذا عن تغيير العشق الذي لم ولن تفهمه أبدا....عندما تواجه ضغط العشق فوق ظهر كبريائه....إلى متى تصمد...؟؟!
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم