Maybe in our next life? - رُبما في حياتنا القادمة؟
  • Reads 223
  • Votes 4
  • Parts 2
  • Reads 223
  • Votes 4
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 12, 2017
Mature
"هيرو-نا"
هكذا أحب الجميع مناداتنا عندما كًنا أطفالًا لطفاء المظهر.لقد كانوا دائمًا يتحدثون
عن قوة علاقتنا و تَمسكنا ببعضنا. لقد قالوا اننا سنبقى هكذا 
للأبد! و لقد كنت غبيه و صدقتهم

"اووه لقد كنتما معًا في ذلك المكان الصغير، الضيق، الخانق. و الآن بعد أن خرجتما للحياة
أنا متأكدة أنكما ستضلان هكذا للأبد! يا للطافتكم" هذا ما قالته جارتنا "سيول-بي" البدينة و كثيرة الكلام.
.
.
لكن منذ متى أصبحنا هكذا؟  في أي نقطة بالتحديد تفارقت أيدينا الصغيرة و بدأنا بالمشي في طرق مختلفة؟ 
 أتسائل.. هل هذا لأن أطوالنا اختلفت؟أم لأن عقولنا أصبحت تعرف حقيقة العالم، و أدركنا أننا لسنا محور الكون 
و حتى أحلامنا الوردية الطفولية بدأت تتهاوى!
..
هيرو أخبرني؟ أنت تستطيع سماعي على الأقل صحيح؟
----
•••

 قصة من عدة أجزاء، حاولت تمثيل الشخصيات في بعض المواقف بصور، لكي تستطيعوا تخيل القصة/الموقف
-الجزء الأول كان كمقدمة، الأحداث المشوقة أو اللطيفة في التكملة-
أتمنى أن تستمتعوا .
All Rights Reserved
Sign up to add Maybe in our next life? - رُبما في حياتنا القادمة؟ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
هي و المجهول  cover
غفران الإلياس  cover
🦋اسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
عشگ ابن العم "الأصليه" cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
The Lost Mafia Princess cover
الغفران cover
راعوث cover

راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊

21 parts Ongoing

في ليلةٍ وضُحاهـا يَجدُ راقِصُ الباليـه نفسهُ مهووسًا بِالعازِف جيـوْن جونغكوك . . وَتبدأ تدريجيًا حياةُ العازِف تَتخبطُ مابينَ الغرابّةِ وَ القَلق. -"راقِصُ الباليـه جميلٌ بِتعدادِ النُجومِ وَ الكواكِب ، فتانٌ مَليحُ الوَجهِ وَ القوامِ" -"ماذا عَن حقيقتّهُ؟" -"حقيقتهُ؟!" -"اوَلَمْ تَسمع تِلكَ الشائعاتُ التّي تَدور حولَهُ؟" - "تَعـالَ لِـمامي جونغكوكّي" ١٨+ تَنبيـه ؛ تحتوي الروايـة على حمل الرِجـال. كيـم تايهيونغ × جيـوْن جونغكوك مُحتوى مِثلي وَ ألفاظٌ نابيةٌ وَ مقاطِع مُخزية. إذ لَمْ تكُن تميل لهذا النوع فَغادر. جميعُ الحقوقِ تعودُ لِعقلي ، مُنِعَ الإشتقاق.