القاسية
  • Reads 1,747,911
  • Votes 99,548
  • Parts 69
  • Reads 1,747,911
  • Votes 99,548
  • Parts 69
Complete, First published Oct 13, 2017
3# In Romantic
لطالما كان الرجل هو البارد .. القاسي .. الجاف .. ولكن ان كانت هي كذلك ماذا سيحصل ؟

الكاتبة : حلا صلاح 

للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add القاسية to your library and receive updates
or
#6برود
Content Guidelines
You may also like
أرواح مارقة by MohamedGohary7
10 parts Complete
الروح... ذلك الكيان اللطيف الذي يسري في أجسادنا الفانية فيمنحها الحياة. ذلك السؤال الذي سيبقى أبد الدهر بلا إجابة، فكما قال تعالى في كتابه الكريم: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا} (الإسراء - 85) تلك الأرواح الأبدية التي لا تعرف موت ولا نهاية، قد ينتهي عمر الإنسان بالموت، فيغادر جسده الفاني تاركاً إياه ليبلى و تأكله هوام الأرض، يغادره إلى عالم آخر، عالم برزخي غيبي له نواميسه و قواعده التي لا ندري عنها شيئاً. تأوي إلى نومك في كل ليلة لتغادر روحك -بطريقة ما- إلى ذلك العالم الذي سيأويها يوماً، لتلتقي أرواح السابقين في موضع ما من هذا العالم البرزخي. و لكن ماذا لو كان لدى تلك الأرواح رسائل إليك؟؟ ماذا لو كانت تلك الأرواح لديها أمور عالقة؟؟ أمور تركتها خلفها في عالمنا و أنت الوحيد القادر على إنهاؤها؟؟ ماذا لو ألتقيت روحاً مارقة تحترق غضباً و تسعى للانتقام ممن أساؤوا إليها أو آذوها؟؟ هل ستفهم رسائل تلك الأرواح الغاضبة و تدرك معانيها؟؟ لقد اختارتك تلك الأرواح كي تكون سبيلها إلى عالم البشر، إنها تريدك أن تصغي إليها و تعي رسائلها المبهمة، فأنت وسيلتها الوحيدة إلى ذل
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تفسير سورة البقرة  cover
الامارة cover
رحلتي من الشك الي الايمان  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الدفاتر القديمة [ مكتملة ] cover
*انتقام فتاة الجليد* cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
من اجل حفنة جنيهات - كاي ثورب - عبير القديمة  cover
أرواح مارقة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.