الشامة - مكتبة الـروايـات الـسـودانيـة - Wattpad

الشامة

Reads 8,816
Votes 96
Parts 6

Reads 8,816
Votes 96
Parts 6

sudan السودان سوداني سودانيات سودانيين عربية قصصعامة نقرا يلا

📝 بقلم: طارق اللبيب

ﺍﻫﺪﻱ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺍﻟﺮﺍﺋﻌﺔ . ﻻﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﻲ ﺻﻔﺤﺘﻲ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ ﻓﺘﺤﻔﻴﺰﻫﻢ ﻟﻲ ﺑﺘﻌﻠﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﺪﺳﻤﺔ . ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺒﺮ ﺩﺍﻓﻊ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺗﺘﺎﺑﻊ
ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ..
ﻓﻠﻬﻢ ﻣﺤﺒﺘﻲ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺘﻌﺘﻲ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺍﻗﺮﺃ ﺗﻌﻠﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﻭﺍﺗﺎﺑﻊ ﻣﺸﺎﺭﻛﺎﺗﻬﻢ ..
ﺛﻢ .. ﺍﺭﺟﻮ ﺍﻥ ﺗﻌﺎﻟﺞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﻔﺸﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ .. ﻣﻦ ﺍﻟﻈﻨﻮﻥ ﺍﻟﻜﺎﺫﺑﺔ .. ﻭﺍﻻﺗﻬﺎﻣﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻜﺬﻭﺑﺔ ﻟﻼﺑﺮﻳﺎﺀ ﺑﻐﻴﺮ ﺍﺩﻟﺔ .. ﻭﻗﺪ ﻛﺘﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻭﺍﺧﺮ ﻋﺎﻡ 2009 ..
ﻭﺍﺣﺴﺴﺖ ﺍﻧﻲ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻥ ﺍﻛﺘﺒﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ .. ﻓﺨﺮﺟﺖ ﻓﻲ ﺛﻮﺏ ﺯﺍﻫﻲ
ﻭﻭﺟﻪ ﻣﺸﺮﻕ .. ﻻﻣﺴﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﻗﺒﻞ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀ ..
ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮﻳﺔ .. ﻭﻭﺗﺘﺎﺑﻊ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ..
ﻭﺍﻟﻘﻴﻢ ﺍﻻﺧﻼﻗﻴﺔ .. ﻓﻬﻲ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺟﺪﺍ ﻋﻦ ﻣﺪﺭﺳﺘﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﻤﺪﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ .. ﺍﻭ
ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﻪ ..
ﺍﻣﺎ ﻫﺬﻩ ﻓﺒﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﻴﺤﺔ . ارﺟﻮ ﻟﻜﻢ ﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﻭﺍﻟﻔﺎﺋﺪﺓ .
ﻓﺎﻥ ﺍﺻﺒﺖ ﻓﺒﺘﻮﻓﻴﻖ ﺍﻟﻠﻪ .. ﻭﺍﻥ ﺍﺧﻄﺄAll Rights Reserved

sudan السودان سوداني سودانيات سودانيين عربية قصصعامة نقرا يلا

Table of contents

6 parts

Sign up to add الشامة to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

مـدافن الألم .. طارق اللبيب by HaboOoshy

كان في الوكت داك .. قبل عشرين سنة .. انا كان عمري عشرة سنوات تقريبا.. وانا كنت ذكي ولماح وفصيح . وعندي عدم مبالاة غريب .. وما بخاف زي الاطفال .. وبتصرف كاني زول كبير .. .. يوم سمعت النقاش داير بين امي وابوي .. و امي قالت لي خش جوة يا فتحي . اامي كانت قاعدة في سرير وابوي كان واقف على حيلو وبتكلم .. وشكلو خجلان من الكلام البقول فيهو ..لانو صوتو كان عادي مارافع صوتو .. اناقمت دخلت الاوضة .. وبقيت بعاين بي شق الباب .. وكنت خايف انو يقوم يزعل في النقاش ويضرب امي .. انا بخاف عليها شديد.. لانه كم مرة ضربها ..وانا كنت ببكي اكتر منها .. ودايما بتناقش معاها بصوت عالي .. وبنهرها وهي بتكون ساكتة.. بس يطلع.. امي تخش الاوضة .. وتقعد تبكي .. انا كنت بحس بي الم مابعدو الم

الطيف المتصوفة by HaboOoshy

رواية سودانية بقلم تيسير عيد

عندما يكُون صوتك ضمن مهدّئات النفس. by zoza26

الروايه ب اللغه العاميه

غيرت حياته by aloolsuju

هلااا شخبااركم اححم فكره جدييده وغغير تماما عن الروايات اللي كنت اكتبهم يعني ما بتكون روايه كوريه بتكون عربيه خليجيه مدري هل ستدعموني ولا لا المهم بتكون باللهجه العاميه ههه اتمنى تشجعوني اذا ما شفت تفاعل بعرف انها ما عجبتكم واحذفها بس ما تمنى ذلك اسم الرواية: غيرت حياته عدد البارتات: غير محدد التنزيل: على حسب التفاعل نوعها: عائلي , اجتماعي , كوميدي , رومنسي , اثااره

الشيفون الأحمر by HaboOoshy

رواية سودانية بقلم يسرا محجوب

الزهر ما له رماح تصيب و تصيد by rciwei

حسابي في الأنستقرام ؛ rciwei - » لا اُبيح نقل الرواية أو إقتباسها « قد يُعرضك نقل أو إقتباس أو سرقة الرواية بدون إذن من الكاتبة إلى المسائلة القانونية .

كتابات راقت لي by jomana155

يحتوي هذا الكتاب بعض الاقتباسات والخواطر والرسائل وكل شيء نآل آعجآبي 🌸

الـوقار (حَصافة غزلان) by _v2c2o_18

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد

وِجْهَةُ نَظَر by mary_0_0_007

تَعَذّرْ عَنِ الْوُقُوف فِي طَابُور الْمُجْتَمَعِ السَّخِيفِ لِبَيْعِ تَذاكِرِ وِجْهَةِ نَظَرِهِ الجَاهِلَة، وَ سَأَمْنَحُكَ تَذْكِرَةَ التّعَرُّفِ عَلَی وِجْهَةِ نَظَرِي مَجّانًا :)

الميراث "المصير المُبهم" by doha_ali1

لِـ نرَى ماهيِّ نتيجة الثلوج المُدبب والقُيود المُبرهنه لِـ نرَى حِكاية الورود الذابـلة والحَقائُق المَجهوله .. روايـة الميراث "المصيـر المُبهـم" بـقلمي ضحىٰ الـ علي .

You may also like

Slide 1 of 10

مـدافن الألم .. طارق اللبيب cover

الطيف المتصوفة cover

عندما يكُون صوتك ضمن مهدّئات النفس. cover

غيرت حياته cover

الشيفون الأحمر cover

الزهر ما له رماح تصيب و تصيد cover

كتابات راقت لي cover

الـوقار (حَصافة غزلان) cover

وِجْهَةُ نَظَر cover

الميراث "المصير المُبهم" cover

مـدافن الألم .. طارق اللبيب

كان في الوكت داك .. قبل عشرين سنة .. انا كان عمري عشرة سنوات تقريبا.. وانا كنت ذكي ولماح وفصيح . وعندي عدم مبالاة غريب .. وما بخاف زي الاطفال .. وبتصرف كاني زول كبير .. .. يوم سمعت النقاش داير بين امي وابوي .. و امي قالت لي خش جوة يا فتحي . اامي كانت قاعدة في سرير وابوي كان واقف على حيلو وبتكلم .. وشكلو خجلان من الكلام البقول فيهو ..لانو صوتو كان عادي مارافع صوتو .. اناقمت دخلت الاوضة .. وبقيت بعاين بي شق الباب .. وكنت خايف انو يقوم يزعل في النقاش ويضرب امي .. انا بخاف عليها شديد.. لانه كم مرة ضربها ..وانا كنت ببكي اكتر منها .. ودايما بتناقش معاها بصوت عالي .. وبنهرها وهي بتكون ساكتة.. بس يطلع.. امي تخش الاوضة .. وتقعد تبكي .. انا كنت بحس بي الم مابعدو الم