في يومنا هذا، يشهد العالم هدوءا وسكينة، ولكن هذا الهدوء لايبشر بالخير، فالعالم قد تعود على هذا السلام، فبات غير مبال بالخطر الذي يتربصه... هذا يذكرنا بذلك اليوم قبل خمسين سنة، عندما اندلعت إحدى أعظم الحروب في التاريخ قبل قرن من الهدوء، في حرب غير متوقعة قد جمعت كل كائنات العالم وأسفرت على موت ما يقارب نصف البشرية، وخلفت خراب موحشا. ولكن حتى بعد انتهى هذه الحرب الدموي، مازال الخطر يترصب بهذا الكون من تلك الزاوية المظلمة، وقد بدأ كل شيء منذ ولادة ذلك الطفل الملعون ... فمن هو هذا الفتى...؟ وماهو مصير العالم بعد ولادته...؟All Rights Reserved