هناك في إفريقيا تركت تيري ماسترز طفولتها وأحلامها ودعت طبيعتها الحبيبة ليلاني بغاباتها المليئة بالأسرار .. ودّعت بلاد الأسود .. وودّعت فارس احلامها راف ماتياس الذي تفتحت انوثتها بين ذراعيه . لقد اصبحت ليلاني هي الماضي يا تيري .. ولكن لا .. إن قدرك هناك ولهذا فإن القدر الذي لا يعرف قانوناً ولا منطقاً اعادها الى حيث موطن أحلامها ومهد حبها ..