أحبته بل عشقته وترعرعت عليه منذ الصغر ... أما هو لا يشعر بها بل ولا يتذكرها من اﻷساس ويحب غيرها لتجبره الظروف الطارئه بضرورة أرتباطهم ... فهل سيحبها ! بل هل ستتركه اﻷخرى لها بتلك السهوله! هذا ما سيتضح فى تلك الحلقات المتتالية لنرى ممن منهم سيفوز به بل من منهم سوف تتربع داخل قلب الرائد طيار " حمزة حسين اﻵلفي " تابعوا فكره من وحى خيالي لمست قلبى ثم أوحت عقلى ثم قلمى للتتجسد فى صوره أحروف وكلمات على ورق لتعطى في نهايه المطاف روايه أتمنى أن تنول على أعجابكم ... روايه .. "معذب قلبي في إسرائيل "
48 parts