
لئن كان الوقوع بلحب مصيبة بنظر البعض . فإن فقدان الشعور به او الخوف من الوقوع به ، تظل المصيبة الاكبر .. فبعد مغامرة عاطفية فاشلة تدخل بطلتنا تايلور في حالة مرضية تعرف بإسم "الفيلوفوبيا" او "الرهاب الغرام " وهي حالة مرضية تعيق صاحبها عن الوقوع فلحب . ليضطرها الامر لمعاينة نفسها لدي طبيب نفسي ليخلصها من لعنة هذا المرض اللذي حطمها علي جميع الاصعدة . فماذا سيحدث لو تجاوز الطبيب حدود دوره ليقع بحب تايلور ويخوض معها تجربة العلاج من هذا المرض وتخليصها من ذكريات علاقتها الغرامية الفاشلة . وهل من الممكن ان تخوض بطلتنا مغامرة غرامية ثانية مع طبيبها في حالة شفائها ..All Rights Reserved