Story cover for Soldier ||الجندي by RaghadAhmad5
Soldier ||الجندي
  • WpView
    Reads 988
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 988
  • WpVote
    Votes 48
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Oct 22, 2017
قال لها بينما يقوم بتحسس وجهها ثم يركع وهو        
              رافعاً رأسهُ ينظر الى عسليتها:
                
                    أتقبلينَ الزواج بي. 

    أحمرت وجنتيها ثم اؤمات برأسها كأِجابة-نعم-
         
         ليُخرجَ هو خاتماً ألماسيً و يلبسهُ لها
   
  في ذلكَ الوقت العالم بأسرهِ كان لن يسعٌ فرحتهُ بِها. 

                           -حُلم-
All Rights Reserved
Sign up to add Soldier ||الجندي to your library and receive updates
or
#16soldier
Content Guidelines
You may also like
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
ماسة فى .... قلبى❤ by ALZahraaElrefae
6 parts Complete
ماسة فى ... قلبى المقدمة امسكت الهاتف بيديها وطلبت رقم تحفظه عن ظهر قلب انتظرت قليلا حتى سمعت صوت حبيبها الاول والاخير ... تحدثت بلهفة : الو ياحبيبى , امتى جاى بقى استمعت الى صوت الاخر بانصات تام , ولكن ظهر على قسمات وجهها الجميل الحزن ... - يعنى هتتاخر..... وممكن كمان ماتجيش ولكن اكملت بابتسامة ارتسمت على وجهها بصعوبة ... - هستناك هستناك عمرى كله وأغلقت الهاتف وهى تنظر اليه بعشق , دارت بعينيها بالغرفة ونظرت الى صغيرها وفلذة كبدها الذى اكرمها الله به بعد صبر سنوات , تقدمت خطوات تقترب منه ونزلت لمستواه وهو يجلس على مكتبه الصغير يستذكردروسه رفعت يدها وضعتها على شعره الناعم الكثيف واردفت بحنان ... - ياسين حبيب ماما مش هتنام بقى الوقت اتاخر وانت معاك مدرسة بكرا رد عليها يس وهو يغلبه النوم قائلا : يامامى الساعة دلوقتى سبعة وانا هكتب الواجب ده واقوم همت بالوقوف وهى تضحك على منظره الطفولى وهو يغالب النوم واردفت له بحنان ... - طيب نص ساعة واجى القيك نمت ومالت عليه تقبله بوجنتيه واكملت ... - تصبح على خير ياسين : وانتى من اهله خرجت من الغرفة وهى تفكر الجو حار اذن ستذهب الى الشاطئ الان فالوقت ليس بمتاخر فبيتها او بمعنى اصح قصرها يطل على البحر ولا احد ياتى هنا فهذا المكان ملك لزوجها المليورنير , وصلت عند الشاطى فجاة
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
One Direction Kingdom (Zira) by Lina61980
20 parts Ongoing
ابتسم بخبث وهو يرى تراجع خصمه العظيم، ثم فجأة، استل خنجرًا مظلمًا، غُمس في سمّ نادر يُقتل به "المستجاب" - ذئب الظلام المختار. همس وهو يركض بسرعة لا ترى بالعين البشرية: "دعني أنهي لعنتك... يا ملك الظلال." صرخت وهي تضربه على صدره، دموعها تنهمر، والغضب يشتعل من داخلها: "ابتعد! دعني أذهب إليه! إنه... إنه في خطر!" نظر إليها مصدومًا، لم يرَها بهذا الانفعال من قبل، لم يفهم، فقط وقف مشدوهًا، بينما هي تواصل ضربه بقبضتيها، تهمس بألم: "أشعر به... روحه تختفي... أرجوك دعني!" "ششش... اهدأ، حبيبي... أنا هنا، معك، ولن أتركك." "لم أعد أحتمل... لا أريد أن أفقدك أنتِ أيضًا..." همس بانكسار، عيناه تلمعان بحرارة الدموع التي لم تنهمر، بل احترقت في داخله. "سوف أجعلك... ترقد في الجحيم." "ظننت أنك تعرف اللعب بالنار... لكنك نسيت أني خُلِقتُ منها." ألم أُحذرك من أن كل من تحبّه، سيموت بين ذراعيك؟" اقر بأن هذا هو عملي وأن وجد تشابه بينه وبين روايه أخرى فهو محض صدفه لا أحلل سرقه أفكاري واعمالي، نقلها او ترجمتها والا سوف تتعرض لمسائله قانونيه
You may also like
Slide 1 of 9
اسيري ... بقلم رونا cover
Another Love cover
م�اسة فى .... قلبى❤ cover
REDEMPTION OFFERING.  cover
♕أمًآنِوس♕ cover
عزيزي زِيـوس cover
‏𝑻𝑯𝑬 𝑾𝑯𝑰𝑻 𝑺𝑵𝑨𝑲𝑬 |الأفعى البيضاء  cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
One Direction Kingdom (Zira) cover

اسيري ... بقلم رونا

9 parts Complete Mature

حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا