الحياه تجعلنا نصارع أنفسنا أحيانا لكن قدرنا هو المكتوب وهو الذي نراه وليس كل مانريد تحقيقه يتحقق لكن دوما ثقتنا بأن لله معنا دائما سوف تجعلنا تجتاز المصاعب
دائما ما يحطمنا الخذلا ونقف امام من خدعنا مقهورين لان قلبنا هو من تعلق به .دائما ما نلتمس له العذر ليس لانه يستحق ولكن بسبب وهم اننا لن نقدر علي العيش من غير هذا الوهم ولك ن هي قضت علي ذلك الوهم اخبرته بانها لا تشبههم لا تنتمي لم تجهل ابجدية المشاعر وتقدر قيمة العمل فهل سيستمر ذلك