طفل بمشيئة الله ولد في عائلة راقية ناجحة ولد والطموح قد ازداد يغمر عينيه لكن لما خرج الى الواقع الذي لم يكن ينتظره وجد قوما متشائمين يغمرهم الحزن والاحباط من سوء تسيير البلاد و من سوء استفادتهم من ثروات الدولة لكن لم يكن يدركون ان الطموح لا يقف بهذه العوائق فهو اكبر من ذلك ٠ذلك الطفل هو انا لم تغيرني ازمة بلد و لا احباط قوم فبالامل و التخطيط لبلوغ الهدف استطعت بمشيئة الله ان احقق اهدافي في عالم الهندسة رغم انني ما زلت مبتدا الا ان بعد كل هدف هناك قائمة من الاهداف بخلاصة لاتتاثر بحالة قوم و تاثير الناس ولا تتعكز على اي شخص فانت قوي ومكافح لتقف بنفسك و تواجه صعوبة الطريق لتتلذذ بالاخير ببلوغ هدف ......All Rights Reserved
1 part