Story cover for قاتلة والدتها by rezaynab
قاتلة والدتها
  • WpView
    Reads 9,448
  • WpVote
    Votes 1,369
  • WpPart
    Parts 13
Sign up to add قاتلة والدتها to your library and receive updates
or
#76أم
Content Guidelines
You may also like
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) by Batool-Sallom
27 parts Complete Mature
هم الأقوى... الأسرع... والأكثرُ رعبًا... يظهرون أمامك فجأة، يخطفون روحك بومضة عين... وهذا ما جعل منهم القادة، يرعبون أقوى القطعان لمجرد ذكر اسمهم... ومن بينهم ظهر هو.. بينما هي تعتبره عدوها الوحيد، والشخص الذي ترغب بقتله، مجرد تذكر اسمه يغضبها، رغم عدم مقابلتها له سابقًا، ولكن ماذا إن قابلته؟ -الحب أم العداء؟ ____________ -أحبُّك، أعشقك، وأذوب في ظلام عينيك، ورغم هذا سأقتلك، أعدك سأقتلك يومًا ما، سأحقق انتقامي، وسأبكي عليك كما لم أبكي من قبل، سأموت من بعدك، لكنني سأقتلك، مهما طالت الأيَّام والأزمان، تذكَّر أنَّ نهايتك ستكون على يدي. همست بصوت منخفض وهي تغرق في نوم عميق بين أحضانه، بينما هو يتابعها بصمت وهو واثق تمامًا من أنَّها ستنفِّذُ كلامها هذا، وحينها هو لن يمنعها أبدًا، لقد ملكت قلبه وانتهى الأمر، فلتقتله إن أرادت لن يوقفها، فهو قاتل والدها في نهاية الأمر. لا أحلل نقل الرواية.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
رواية .. تيروريسموس  by nadamahmoud67
23 parts Complete
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد
You may also like
Slide 1 of 8
أكشف عن وجهك يا "فضول" cover
أستاذي منحرف ومتملك  cover
ص�غيرة بين الحب 💗 و الانتقام 💥 cover
مذكرات لطيفه🌸💌 cover
صراع الأقدار (ذئاب مخفيَّة) cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
هَايم فِي عشقك خلِيني ياهيامِي cover
رواية .. تيروريسموس  cover

أكشف عن وجهك يا "فضول"

8 parts Complete

في صغرها دائماً ما كانت تسأل نفسها كلما نظرت إلى ذلك الباب الموصد أمام غرفتها ..فمنذ أن فتحت عينيها على الدنيا والباب على حاله .. أكرة الباب نحاسية و بها صدأ يعلو فتحة القفل كلما حاولت نفسها أن تدفعها لأن أرى ما وراء الباب تجد أمها تزجرها فتعود والخيبة رفيقتها.. يا ترى ما وراء ذلك الباب ؟! لـ"حسناء" طريقتها الخاصةلأكتشاف ذلك تابعو حكايتها ! ..