هناك فقط ترانيم عشقك كالشعل تنير وتحرق في عتمة قدري مددت يدي لاحتصن طيفك فكنت سراب تتسلل من بين أناملي أجد نفسي غريقة تائهة هذه لست أنا فمن أنا إذآ؟؟ جسد تحت الرماد والحطام وقلب رث من تباريح الوجد والهيام كنت ذلك النبض بفؤادي وذلك النفس وذلك الأمل إلى أن سكنت روحي فغادرت السعادة أيامي هل يومآ ما سأجد ذاتي؟ فأنا فقط بلا أحلام وأوهام فهل ستسامحني يا عمري الضائع بين الغيوم فكيف أصفح عن قدري وكيف أنسى خيباتي وحسراتيAll Rights Reserved