Story cover for Who Are Oure True Love And Family ? by mariya58916625
Who Are Oure True Love And Family ?
  • WpView
    Reads 85
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 85
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Oct 27, 2017
Two young twins do not know from their family and that the family they live with is not their family, but they do not know .... Is there a real family ???
The only solution is to kill themselves - do they kill themselves?
Give answers in the next few parts and do not forget to vote ❤❤.
All Rights Reserved
Sign up to add Who Are Oure True Love And Family ? to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شَبَه مَمْسُوس  by Arya_jk_v
22 parts Ongoing Mature
فِي أَعْمَاقِ النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، هُنَالِكَ حُدُودٌ رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْهَوَسِ، بَيْنَ الْهَوَسِ وَالْجُنُونِ وَرَوْعَةِ التَّمَلُّكِ وَإِحْسَاسِ السَّيْطَرَةِ، عِنْدَمَا يَبْدَأُ الْهَوَسُ بِالتَّمَلُّكِ، يَصْبِحُ الْهَرَبُ مُسْتَحِيلًا، الْأَفْكَارُ تَتَسَارَعُ، وَالْخَوْفُ يَغْمُرُ كُلَّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَصْبِحُ السُّؤَالُ: مَنْ يَمْلِكُ مَنْ؟ هَلْ أَنَا الْمُسَيْطِرُ أَمْ أَنَّ هُنَالِكَ قُوَّةً أُخْرَى تُتَحَكَّمُ بِي؟ فِي عَالَمٍ حَيْثُ تَتَلَاشَى الْحُدُودُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْجُنُونِ يَبْدَأُ الْبَحْثُ عَنْ الْهَوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ، هَلْ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ الْهَرَبِ مِنْ قَبْضَةِ الْهَوَسِ أَمْ أَنَّنِي سَأَكُونُ شِبْهَ مَمْسُوسٍ لِلْأَبَدِ؟ . . . . . . . . . "الرواية نقيه" . . "خاليه من أي علاقه محرمه" . . كتبت عام 2024/12/9 نشرت عام2025/5/22 . .
You may also like
Slide 1 of 10
شَبَه مَمْسُوس  cover
توأم روحي cover
Forbidden Friendship ~ H.S cover
قدر في الظلال  cover
آل هارون cover
عشق اولاد العم  cover
السماء الزرقاء cover
My Memories is the Key cover
Bullied Boy 2 (larry stylinson) cover
فصـيـﮯلهہ‏‏ آلشـيـﮯخ أّسِـدٍ   cover

شَبَه مَمْسُوس

22 parts Ongoing Mature

فِي أَعْمَاقِ النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، هُنَالِكَ حُدُودٌ رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْهَوَسِ، بَيْنَ الْهَوَسِ وَالْجُنُونِ وَرَوْعَةِ التَّمَلُّكِ وَإِحْسَاسِ السَّيْطَرَةِ، عِنْدَمَا يَبْدَأُ الْهَوَسُ بِالتَّمَلُّكِ، يَصْبِحُ الْهَرَبُ مُسْتَحِيلًا، الْأَفْكَارُ تَتَسَارَعُ، وَالْخَوْفُ يَغْمُرُ كُلَّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَصْبِحُ السُّؤَالُ: مَنْ يَمْلِكُ مَنْ؟ هَلْ أَنَا الْمُسَيْطِرُ أَمْ أَنَّ هُنَالِكَ قُوَّةً أُخْرَى تُتَحَكَّمُ بِي؟ فِي عَالَمٍ حَيْثُ تَتَلَاشَى الْحُدُودُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْجُنُونِ يَبْدَأُ الْبَحْثُ عَنْ الْهَوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ، هَلْ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ الْهَرَبِ مِنْ قَبْضَةِ الْهَوَسِ أَمْ أَنَّنِي سَأَكُونُ شِبْهَ مَمْسُوسٍ لِلْأَبَدِ؟ . . . . . . . . . "الرواية نقيه" . . "خاليه من أي علاقه محرمه" . . كتبت عام 2024/12/9 نشرت عام2025/5/22 . .