إنها قصة روح تجهل أن هويتها قد غُسلت واستبدلت قصة فتاة تكافح بداخل غرفة مجهولة لا تستطيع الخروج منها قد حُبست عنوة ورغم أنه يوجد سماء ومدينة قد خصصت لها في غرفتها إلا أن هذا لا يعني شيئا إن كانت كالدمية بلا عقل وبلا اسم إنها الروح التي تتوق إلى الهواء الطلق وإلى استعادة اسمها ووجهها المفقودين فلنتعلم معا كيف يمكن أن تُكتسب الحرية