- Reads 301
- Votes 12
- Parts 2
Ongoing, First published Oct 31, 2017
لم أكُن أعلم أن الزواج قد يكون قيدًا براقًا، وأنّ الحب قد يأتي من حيث لا يجب أن يأتي.. وأنّ من نحمل اسمه لا يعني بالضرورة أن يحملنا في قلبه." تزوجته دون حب، وباعني دون تردّد، ثم تركني بين يدي غريب... وقال بثباتٍ وغرور "هذا زوجك المؤقت... إلى حين عودتي." كُنتُ مُجرّد صفقة، ورقة ضمن اتفاق لا يحمل سوى الأرقام. كُنتُ أبتسم في الصور، وأحترق في صمتي. لم أطلب الحبّ يومًا... لكنّه أتى. أتى على هيئة "بديل"، برائحة الرجولة، بنظراتٍ لا تكذب، وبصوتٍ يُربك أنفاسي... لكن هل يُولد الحبّ في غياب الحقيقة؟ هل يحق لي أن أُحبّ من لا يحمل اسمه عقد الزواج؟ وهل أملك خيارًا حين يخفق قلبي لمن يفترض أن يكون "مؤقتًا"؟ - بارك جيمين -Creative Commons (CC) Attribution
Table of contents
Sign up to add زوجِي المُؤَقَت | My Temporal Husband to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
