الملوك التسعة العشاق
  • Reads 30
  • Votes 7
  • Parts 1
  • Reads 30
  • Votes 7
  • Parts 1
Ongoing, First published Nov 01, 2017
يحكى هناك تسع ممالك متحدة وهي اقوى المماليك ىحكمها تسع ملوك شبان الاكثر وسامة وهناك في بلاد الشرق الاوسط في ذلك القصر يقوم الملك الذي لم يتبقى عليه الوقت من مرضه يكتب وصة لضمان امن شعبه و سعادة وسلامة بناته التسع واخيرا قبل طلب زواجهم من الملوك التسعة لانه يعرف عشق هؤلاء الملوك لبناته فقرر تسهيل الامر عليهم واخيرا سوف يرقد بسلام و يقاب ملكت التي تركته او اصح تم قتلها من طرف مجهول
All Rights Reserved
Sign up to add الملوك التسعة العشاق to your library and receive updates
or
#67lily
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
8 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
الموروث نصل حاد cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أنا وأسمري  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover

صحوة موت

39 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟