Story cover for ما تملكه الأرض من أقحوان by smoltruth
ما تملكه الأرض من أقحوان
  • WpView
    Reads 15,357
  • WpVote
    Votes 380
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 15,357
  • WpVote
    Votes 380
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Nov 03, 2017
Mature
"غير أخلاقي" ، وصفته الكنيسة، لكنها لم تعاقبه بالحرمان. 

"عميل شيوعي" ، لكن الأحزاب الشيوعية لم تثق به كونها اعتبرته بورجوازيًا من عائلة لها تاريخها. 

"قومي متطرف"، استراشنيّ، هو في النهاية من مارتشوسوف، لكن استراشن تخلت عن حمايتها له. 

مدفوعةً بميلها الخطير ناحية الناس، تكتب أنجليس سترافا ابنة الجنرال مانحةً صوتًا لمن حولها، عن سنوات الحرب والجوع، أزمنة أخرى عن الحب والرياح وأناس يقارعون البحر وساحات الدماء والمستحيل، كتفها إلى كتفه، تتعرف إليه كيف يكون، هايدرش، وكيف ينبني العالم من حوله. 

عن مأساة الطفولة الضائعة، والشعور المرهق بالبطولة، والنهل من فيض الانتماء لرجل لم يبق له ما ينتمي إليه. قصة حب ترثي نفسها، وعيون وأوجه وأصوات تُخلق لتبحث عن خلاص ليس بيد أحد. وحقيقةٌ أيُّ حقيقة، ليس لها خيار إلا أن تُقدِّم نفسها كذلك، وأن لا شيء حقيقي غير ما يروى. عليك أن تصدق القصة كيفما تجيء، لا توجد حقيقة دون قصة. 

المذكرة التي سجلت فيها كل ذلك باتت بين يديه، لكن المحقق مرتبك قليلًا. من منهم يلج قصة الآخر؟ وما الذي ينبغي أن يفعله في سنوات يتأرجح فيها هذا العالم على شفا هاوية، إن كان في تورطه هذا أي قيمة؟
All Rights Reserved
Sign up to add ما تملكه الأرض من أقحوان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة by ijihax
80 parts Complete Mature
18+ حين يلتقي متهم بمجزرة عائلته بفتاة لم يمنحها العالم سوى البؤس، يصبح مصيرهما مشتركًا في درب لا مفر منه. هل يمكن للهارب من جريمة لم يرتكبها أن ينقذ من لا ترى في الحياة سوى العذاب؟ أم أن قدرهما المحتوم سيجرّهما إلى هاوية أشد ظلامًا؟ في عالم تحكمه القسوة، هل الحب ملاذ أم مجرد وهم يسبق السقوط؟ قصة لا تُشبه غيرها، لا تبحث عن بطل بل عن نجاة. تتضمن هذه الرواية مشاهد ومواضيع حساسة قد لا تكون مناسبة للقرّاء دون سن الثامنة عشرة، من بينها: • أفكار انتحارية وتمثيلات لصراعات نفسية عميقة. • أوصاف تفصيلية لجرائم قتل مروّعة وعنف نفسي وجسدي. • ألفاظ نابية وحوارات مشحونة بالانفعال والغضب. إن كنت تفضّل الحكايات الهادئة أو تبحث عن نهاية مطمئنة، فهذه الصفحات قد لا تكون وجهتك... أما إن كنت تملك الجرأة للغوص في الظلال، فمرحبًا بك في عالمٍ لن يخرج منه أحد كما دخل. فصول الرواية قصيرة وسهلة الالتقاط، فلو كنت مترددًا في البدء، امنح نفسك فرصة حتى الفصل العاشر فقط. إن لم تأسرُك الأحداث حتى هناك، لك مطلق الحرية أن تتوقف... لكنّي أعدك أنك لن تتركها بعدها. 🙏🏼 ❗️لا أسامح من يسرق من كتاباتي أو حتى يقتبس منها❗️
أشـــبــِاحُ وُعــُـود by ll0h_h
6 parts Ongoing
لا يصدق أنّه سيقوم بهذا، الإتصال بـكالوم؟ الصقر ذو العين الواحدة؟ اللعين الذي رفض خفض سعر المُخدرات عندما طلب آرزن منه ذلك؟ ياللعبث، و لكن ما باليد حيلة، ليس لديه أحدٌ يلتجأ إليه غير كالوم، ألخبير بالأمور الغير قانونية بشتى أنواعها، هذا إذا ما رأف بحاله و حمل قليلاً من الرحمة تجاهه . لم يحتفِظ برقمه مُسجلاً بجهات إتصاله، لكنه حفِظه عن ظهر قلب، فبعد تلك القيادة الجُنونية التي استنفذت كُلَّ طاقته بكل كيلومتر يبتعدُ فيه عنها، رَكن الدراجة في شارعٍ فارغ قُرب محطة وقود، و أخرج هاتفه الشبه مُحطم من جَيب بنطاله ليفتَحه بأصابع مُرتجفة، يداه لَطخت بالفعل شاشة الهاتِف بالدماء القذرة و هو يُحاول الإتصال بالرقم، ألصق الهاتف بأذنه و هو ينظرُ خلفه بإضطراب، حتى أجاب كالوم على مكالمته، و قبل أن يسمع آرزن صوته على الخط، تحدث على عجل "أنا مطلوب" "ليس من قبلي" سخر الرجل ببرود، فأطلق آرزن تنهيدة عَسيرة كأنه إختنق بالهواء حوله، و أستطرد بوَهن "لقد قتلتُ رجلاً" إعترف دون أي خجل أو تردد، بل لولا القلق العظيم الذي ضيّق صدره لأجل ناتاليا، لكان قد تفاخر بالأمر و تباهى به، لم يستقبِل إجابة من الآخر للحظة لكنه إلتقط صوته على الخط و هو يلعن بخفوت، لَملم آرزن ما تبقى له من حَول، و أخرج صوته مهزوز أكثر "ساعدني بقتل آخر"
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
|Foxy| by milaney_ly
11 parts Ongoing Mature
لوسيان ذلك الطفل المُنكسر الذي لم ينعم بدفء العائلة قط، بدايةً من والده السكّير المقامر الذي بعثر حياتهم وانتقالًا لوالدته التي رحلت تاركةً إياه مع أبٍ مُقامرٍ غير مبالٍ، فتمُر السنوات التي لم تأخذ صفه قطّ عليهِ مريرةً صعبة حتى يجد نفسه يحظى بفرصة العمر حين يتم تأهيلهُ لإجراء اختبار القبول كبروفيسور في جامعةِ كازان المرموقة بروسيـا، تتبعُ قبولَهُ دعوةٌ مِن مجهولٍ تغيّرُ مجرى حياته ... تُغدِقني و تصُبُّ عليَّ مِن وِدِّك، تجعلُ مِنّي بكَ مُتيَّمًا ثمَّ تهيمُ بي عشقًا. كما لو كنتُ ليلاكَ وأنتَ لي قيسٌ، أراكَ ثمِلًا مولعًا بي حينَ ارتشِفُ أنا القانِيَ مُكرهًا. ثمّ بطرفةٍ أُبصركَ غريبًا بعيدًا عنِ الفؤادِ، يقشَعِرُ البدنُ لقُربك نفورًا كما اقشعرَ ولهًا بكَ قبلًا. تدُسُّ السّم بينَ ثناياكَ مكرًا ثم تغمُرني بحلاوةِ الشَّهدِ يقطرُ مُن فيهكَ مُنسابًا. يؤرقني الشَّكُ بكَ جاعِلًا إياي أخطئُ معرفتكَ ظانًا أنَّي وِجدانُك، في حينِ أنّي لستُ سوى بيدَقٍ تُفضِّلهُ،تحرّكني كيفما يحلو لك ذهابًا ثمَّ إيابًا. [جميع تفاصيلِ الرواية هي من أفكاري الخاصّة، و لا تمتُّ للواقعِ بصِلة.]
التامور المنيع  by Rayman_18
77 parts Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
نَــظَرِيَّــة الفَراشَـــة || 𝐵𝑈𝑇𝑇𝐸𝑅𝐹𝐿𝑌 𝐸𝐹𝐹𝐸𝐶𝑇 by fox_AV
11 parts Ongoing Mature
" لا داعِيَ لإصْــلاحِك... أفــسِدْنِي " " بِكُــلِّ سُرور، عزيـــزَتي." _" ماذا تخَــالُنـي؟ " _" فراشَــــة " . . . . . . كاتب روايات غامض يثيرُ اهتمام العالم ليكتشف هويته المجهولة، لا يهتم لأي شيء، نرجِسي ويفضل العزلة بشدة. حين يظهر حساب مجهول ينتحل شخصيته ككاتب ببراعة يضطره ذلك لإظهار هويته الحقيقية للعالم. لكن، هل سيدع شخصًا يلعب عليه؟ لا طبعًا؛ فهو مالك. . . محامية داهِيَــة لم تدخل قضيَّة إلا وقد كسبتها، تعملُ بصَمت وتفــوز بصمت، مطلّقة وتربّي ابنة أختها، نبيهة وفَطِنَــة وحادّةُ الذّكاء، تفعل أي شيءٍ لأجل من تحبهم. أي شيء. حتى لو كان قتل زوجها السابق. . . _ " أنتِ ستُوافِقِيــن. " _ " على ماذا؟.. " _ " على الزَّواجِ مِنِّـــي. " ✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩✧⁩ . . ✓ الرواية تمَّ تصنيفها للبالِغيــن لأنها تتناوَل مواضيــع نفسيَّة حسّاسَــة، عُنــف، تصرًُفات مؤذِيَة، لا لأشياء أخرى، الرواية لم ولن يكون لها شيءْ يُخِــلّ بتعاليــم ديننا الجليــل بإذن الله. ✓ يمنع منعًا باتًّا السرقة أو الاقتباس . Started at : 22-5-2025 Finished : Not yet. Instagram : @fox_av__0
You may also like
Slide 1 of 9
حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة cover
"بين عالمين" cover
أشـــبــِاحُ وُعــُـود cover
Natalia cover
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
Infinity | JK cover
|Foxy| cover
التامور المنيع  cover
نَــظَرِيَّــة الفَراشَـــة || 𝐵𝑈𝑇𝑇𝐸𝑅𝐹𝐿𝑌 𝐸𝐹𝐹𝐸𝐶𝑇 cover

حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة

80 parts Complete Mature

18+ حين يلتقي متهم بمجزرة عائلته بفتاة لم يمنحها العالم سوى البؤس، يصبح مصيرهما مشتركًا في درب لا مفر منه. هل يمكن للهارب من جريمة لم يرتكبها أن ينقذ من لا ترى في الحياة سوى العذاب؟ أم أن قدرهما المحتوم سيجرّهما إلى هاوية أشد ظلامًا؟ في عالم تحكمه القسوة، هل الحب ملاذ أم مجرد وهم يسبق السقوط؟ قصة لا تُشبه غيرها، لا تبحث عن بطل بل عن نجاة. تتضمن هذه الرواية مشاهد ومواضيع حساسة قد لا تكون مناسبة للقرّاء دون سن الثامنة عشرة، من بينها: • أفكار انتحارية وتمثيلات لصراعات نفسية عميقة. • أوصاف تفصيلية لجرائم قتل مروّعة وعنف نفسي وجسدي. • ألفاظ نابية وحوارات مشحونة بالانفعال والغضب. إن كنت تفضّل الحكايات الهادئة أو تبحث عن نهاية مطمئنة، فهذه الصفحات قد لا تكون وجهتك... أما إن كنت تملك الجرأة للغوص في الظلال، فمرحبًا بك في عالمٍ لن يخرج منه أحد كما دخل. فصول الرواية قصيرة وسهلة الالتقاط، فلو كنت مترددًا في البدء، امنح نفسك فرصة حتى الفصل العاشر فقط. إن لم تأسرُك الأحداث حتى هناك، لك مطلق الحرية أن تتوقف... لكنّي أعدك أنك لن تتركها بعدها. 🙏🏼 ❗️لا أسامح من يسرق من كتاباتي أو حتى يقتبس منها❗️