شوق يجتاحني لرؤيتكِ.... الم و حنين الى عناقكَ... جروح صنعتها الأيام...فجوه المسافة رغم انكَ أمام عيني دوما اراكِ بيدي رجل غيري...اراكِ تضحكين لغيري...تبتسمين لغيري...تحتضنين غيري... اراك مع إمراءة غيري....يتوج اسمك خلف اسمها...اراك وحيدا بطريقك....ولا استيطع السير بجانبك وجع روحي لا يمكن ان يكتب بسطور...و حب حياتي لن تكون ملكا لي أخاف ان اتذكر و اعيش بخوف كل يوم اخاف ان اعرف الحقيقه و اكره الحياه يجب ان تتذكري....يجب ذلك هيلاري انا...خائفة اريك...خائفه من ذلك الماضي الأسود الذي لطخته الدماء وتوج عليها كعنوان أبدي اخاف ان اتذكر واعيش بطريق سرمدي من الالم و المعاناة ستعتنين ببني اهذا واضح؟ علينا العثور على المفتاح قبل إريك اي خطر تشكله هيلاري عليك يا ابي لماذا لماذا لماذ لماذا؟ ما الذي فعلناه لك ما الذي فعله ابي بك لقد أحبك بصدق احبك كما لم يحب اخ اخاه من قبل ليس كل ما نراه حقيقه وليست كل حقيقه هي الحقيقه أخبرني...انك تمزح...اتوسلك ليو المفتاح.....علي ان اجده قبل الجميع ان اردت ان اعرف الحقيقه علي ان اجده قبلهم بين طيات الحب و الكراهية الذكريات و النسيان الحقيقه و الكذب تكمن روايتي هل سيتغلب الكره على الحب وهل سيكون للكبرياء كلمه في دوامة المشاعر تلك