الملخص . انها مساعدته الشخصية ، وليست لعبة بين يديه ...جاك دافيلا رجل ناجح جدا فى عمله وجميع النساء مغرمات به ... ما عدا مساعدته الشخصية مارلينا روسى ! كانت مارلينا تعلم جيدا ان رب عملها يحب الشقراوات النحيلات لا السمراوات الممتلئات مثلها ... وكان هذا كافيا لرفيا لردع قلبها من ان يستجيب له . ثم طلب جايك من مرلينا تنظيم حفلة عيد ميلاد جده الثمانين ، ورات فى ذلك فرصة سانحة لتظهر له ما يفوته .... رمقته عيناها بكرات من نار . فشعر بها حتى اخمص قدميه ، ورغم الضجيج الذى تعالى . انباه حدسه بأن علاقته بمرلينا تغيرت للتو والى الابد 0Bảo Lưu Mọi Quyền