الملخص .
انها مساعدته الشخصية ، وليست لعبة بين يديه ...جاك دافيلا رجل ناجح جدا فى عمله وجميع النساء مغرمات به ... ما عدا مساعدته الشخصية مارلينا روسى !
كانت مارلينا تعلم جيدا ان رب عملها يحب الشقراوات النحيلات لا السمراوات الممتلئات مثلها ... وكان هذا كافيا لرفيا لردع قلبها من ان يستجيب له .
ثم طلب جايك من مرلينا تنظيم حفلة عيد ميلاد جده الثمانين ، ورات فى ذلك فرصة سانحة لتظهر له ما يفوته ....
رمقته عيناها بكرات من نار . فشعر بها حتى اخمص قدميه ، ورغم الضجيج الذى تعالى . انباه حدسه بأن علاقته بمرلينا تغيرت للتو والى الابد 0
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها.
ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.