الملخص .. كأنها والعذاب علي موعد ... كأن الام الذكريات لم تعد تكفي فأتي اللقاء ليوقظ نيران السنين القديمه . وكما كان اللقاء الاول ، علدت سيليا فالتقت حبيبها القديم في المستشفي ،واكتشفت انه مازال سيد قلبها الوحيد رغم اصابته بالعمي . لكن برودي بادجر الذي تخلي عنها منذ ست سنوات من اجل امرأه اخري لم يعد يتذكرها وهو يرفضها الان بعنف قائلا لها : لااريد شفقتك ، اخرجي من حياتي الي الابد . اهانته اغرقت عيني سيليا بالدموع ، لكن قلبها قرأ في ظلام عينيه لهفه وحنين فهمل يمكن ان يخدعها قلبها ؟All Rights Reserved