ليث
  • Reads 1,942
  • Votes 51
  • Parts 6
  • Reads 1,942
  • Votes 51
  • Parts 6
Ongoing, First published Nov 10, 2017
قد نظن في بعض الاحيان اننا على خطاء بينما نكون على صواب فيوراودنا ذالك الشك الذي ينبوشنا من الداخل حتى لا تظل لنا ثيق في انفسنا لكن عندما تجد شخصا يثق فيك ويوجهك رغم عدم محبة اقرب الناس اليك فسيكون ذالك الشخص كل شيئ بنسب اليك......
All Rights Reserved
Sign up to add ليث to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثمن  by fatima_alahmad
64 parts Complete
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
You may also like
Slide 1 of 9
الدهاء "العقول المربكة"  cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
الخياط cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
يوم الدجن  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
خمار الضنى cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
ولد الباشا "الثمن  cover

الدهاء "العقول المربكة"

1 part Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا