حياته كانت و اصبحت و ستصبح ما لن يتوقعه في أي مرحلة منها فحقيقتها تنطوي تحت كذبها ، و كذبها يتستر بحقيقتها شيطان محبوب .. يخفي ألام الماضي .. ليكشف الستار عن شخص يملك قلب طفل !!.. سعادةٌ اظهرها و اتقن تمثيلها مخبئاً خلفها كياناً مرعوباً من كل ماهو قادم .. و مهزوزاً من كل ما مضى لقاء كان مصادفه .. لسان ينطق و قلب يتمزق ألماً .. ليتنهي الأمر إلى تغير عكسي تماماً .. فيختم بآهات لا تنتهي فهل ستكون السعادة بعد هذا ؟ أم أحزان تستمر للأبد ؟ هذه هي روايتي ... |[ إمــا "شيطـــان" ..×.. أو شـخـص مــهـزوز الـكـــيان ]|
18 parts