قصه حقيقيه تتكلم عن التضحيه و الي تضحون علموده يكون اقرب الناس الكم وبنفس الوقت يكون طمعان بيكم الي كتبت قصتها هي بنت من كربلاء وحاليا عمرها25سنه وهي الحمد هسه مرتاحه وعايشه حياتها بعد ما عاشت الحرمان والمذله من زوجها وعاشت القهر والبعد عن اهلها الاحداث الي اثرت ع حياه سرور هي قبل السقوط وراح تبدي قصتها بقلمي زينب عبد المطلب