HEROINE
  • LECTURAS 6,394
  • Votos 490
  • Partes 16
  • LECTURAS 6,394
  • Votos 490
  • Partes 16
Continúa, Has publicado nov 15, 2017
"لطالما كنت بطلة لنفسي ".







 جميع الحقوق محفوظه لي ككاتبة اصلية ولا اسمح بالاقتباس منها.

هذه القصة هي الأولى من نوعها اي تشابه بينها وبين قصة أخرى ماهو الا تقليد وسرقة للقصة .
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir HEROINE a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#5haru
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  de Jk_taeTk97
24 Partes Continúa
〘 مُستَمِره 〙 في قَلْبِ الرِّيفِ الإسبانِيِّ، عاشَ الجِنِرَالُ المُتَقاعِدُ جُونْغكُوك مَاورِيسْيُو مُنعَزِلًا، حتَّى قَطَعَ هُدُوءَهُ خَبَرٌ صَادِمٌ: "وَفَاةُ وَزِيرِ الدَّوْلَةِ فِي حَادِثٍ مَأْسَاوِيٍّ قَبْلَ زِفَافِهِ." لَكِنَّ مَا أَثَارَ اضْطِرَابَهُ لَمْ يَكُنِ الحَادِثَ، بَلِ اسْمُ العَرُوسِ المُنْتَظَرِ تَايْهِيونْغ لُورِينْزُو. شَابٌّ سَاحِرُ الجَمَالِ، زِوَاجُهُ كَانَ صَفْقَةً سِيَاسِيَّةً كُبْرَى. حَدَّقَ جُونْغكُوك فِي أَلْسِنَةِ اللَّهَبِ المُتَرَاقِصَةِ فِي المِدْفَأَةِ، وَشُعُورٌ غَامِضٌ بِالقَلَقِ يَزْحَفُ إِلَيْهِ. كَأَنَّ هَذَا الخَبَرَ لَيْسَ مُجَرَّدَ مَأْسَاةٍ... بَلْ بَدَايَةٌ لِشَيْءٍ لَمْ يُدْرِكْهُ بَعْدُ. ____ ⋆ رواية - 𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 - . ⋆ رِوَايَه لـ الثنائي الشهير تايكوك ⚜. ⋆ الحَالَه : مُستَمِره . ⋆ توَب : جُونغَكوك . ⋆ بُوتوم : تايهيونغ. ⋆ فارق عُمري. ⋆ روايه امبرغ اي حمل الرجال! ⋆ الغُلَاف مِن صُنعِ جَميلِتي : 𝐯𝐚𝐫𝐢𝐥𝐲𝐧_𝐯𝐤 ⬩ الرِّوَايَةُ مِنْ تَأْلِيفِي. ⬩ بدأت 𝟐𝟎𝟐𝟓-𝟎𝟑-𝟑𝟏 ⬩ أنتهت •••
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
Husband | JK cover
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  cover
الظابط والسجينة cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
Illegal Ways  cover
MEOW. cover
رفيقة الألفا alpha's mate cover
PRESIDENT  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
For Justice  cover

Husband | JK

61 Partes Continúa

أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِد بين حَوزتِها مِفتاح لِسرٍ عَظيم نُشئ بآيادٍ لا تَعرِفُ مَعنى الرَحمَة عُيونِها العَسليَّة ، مَلاذهُ و مَهربهُ مِن كُلِّ أذيَّة سَجيتهُ و مأمَنهُ سيقَت لهُ كَهديَّة رُبانيَة