The Rise Of My Master
  • مقروء 9,738
  • صوت 577
  • أجزاء 18
  • مقروء 9,738
  • صوت 577
  • أجزاء 18
إكمال، تم نشرها في نوفـ ١٨, ٢٠١٧
ودخلت الى المكان الذي خرج منه الوحش وكان مظلما فرأيت صخرة عليها جوهرة حمراء امسكتها بيدي وقد اعِجبْتُ بجمالها , كان هناك قزم يراقبني لكني لم اكن اعلم, اسندت ظهري على تلك الصخرة وجلست انظر الى الجوهرة, احسست بالفرحة عندما رأيت الجوهرة لكني تذكرت ان في الكهف وحوش فكيف لي ان اهنأ بهذه الجوهرة وسوف تأكلني تلك الوحوش بالتأكيد , فكرت في اني لن اخرج من هناك ابدا فبكيت , ومن دون ان اعلم سقطت دموعي على الجوهرة فأحسست بوجود شخصٍ ما فتحت عيني قدمين طويلتين امامي ورفعت رأسي , فرأيت وحشأ يشبه البشر تقريبا إلا ان اظافره كانت طويلة وحادة و له شعر ابيض حريري طويل يصل الى ركبتيه واكثر ما اخافني هو عينيه كانتا كعيون الافاعي كانتا مخيفتين جدا , ازداد بكائي وشهقاتي من الخوف , صرخت عاليا وركضت بعيدا ووضعت الجوهرة في جيبي, لم انظر ورائي كان كل مايهمني هو ان اخرج من هذا المكان , ظل ذلك الوحش واقفا في مكانه , فوقف على كتفه ذلك القزم وقال : انها تهرب . فقال سيشومارو - ساما (ساما تعني سيد ) الوحش الذي خرج من الجوهرة  : وما شأني بها ؟ فقال القزم : اذا قتلها احد فستموت انت سيدي . فقال سيشومارو - ساما : انت محقاً , جاكن .
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف The Rise Of My Master إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#338وحوش
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
العقد الدامس بقلم Saja_khalid8
26 جزء undefined أجزاء مستمرة
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  بقلم rwzi_1
75 جزء undefined أجزاء مستمرة
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!