احببتُه ||H. S
  • Reads 3,013
  • Votes 205
  • Parts 18
  • Reads 3,013
  • Votes 205
  • Parts 18
Complete, First published Nov 24, 2017
قد يأتيك ما هو جيد لك علي هيئه بلاء ...ان الحياه ليست دوما سعاده ..وليست دوما شقاء..فكل منا يأخد حصته من السعاده ومن الشقاء..ولا تستسلم يوما لما قد سيواجهك ..ربما قد يواجهك العديد من المشكلات والصعوبات ولكن عليك النهوض وتخطيها حتي تصل الي ما تحلم به.
All Rights Reserved
Sign up to add احببتُه ||H. S to your library and receive updates
or
#426onedirection
Content Guidelines
You may also like
Shadow of the Huntress _ ظل الصائدة by mamora1234
20 parts Ongoing
لا أظن أن أيًا من الأشياء بدأت تجلب إهتمامي الآن..سواء أن آكل أم لا..أو أغير من روتيني اليومي الممل, حضور الحصص البشري إلى التعامل مع المتحولين و تنفيذ مهام المنظمة.. هذا ما كان يخطر في ذهن آنا فوستر أحد نخبة الصائدين في رودايمونيا..مكان مجهول عن العالم و غير معروف. و بسبب أحداث جرت لها قبل أربع سنوات تنطلق لتكمل سلسلة مهام المنظمة بإسم مستعار كايسي أندرسون. " كل ما علي فعله لأعيش ما تبقى لي..أن أقوم بمهام المنظمة و أن لا أنسى تناول الطعام" هذا ما حددته في حياتها و أصبح يتجلى في تصرافتها. و لكن..و منذ لقائهم.. " كايسي..ما رأيك في الذهاب للمسبح". " لا!! كايسي تفضل السينما صحيح". " كايسي رجاء اختاري مكانا ليس به شبان". و خاصة هو.. " ابتعدوا اربعتكم عنها!!" رفعت نظرها لشعره البرتقالي الجميل.ليكمل الألفا بإبتسامة لطيفة" كايسي ما رأيك أن تأتي معي وحدنا". لتضغط على عينيها بشك مكملة بداخلها " ألم يكن آداء المهمات و الأكل كافيا..كيف وصل الأمر لهذا؟!". فكيف بدأ الأمر فعلا..و كيف ستحله كآنا فوستر و كايسي آندرسن؟؟! ثالث رواية لا أحلل إقتباس أو أخذ أي شكل من تفاصيل أو سرقة روايتي.
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
The Lost Day cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
Winter 2012 II cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
كايوس || Chaos (مكتملة) cover
Shadow of the Huntress _ ظل الصائدة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

93 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.