" الصراخ دوى، حتي تُكتشف جريمة بشعة وهي مَقتل فتاة بالسادسة عشر من عمرها، وصلت الشرطة لإغلاق المكان ونقل الجثة إلى معمل التشريح لمعرفة اي دليل على القاتل لكن المفاجأة كانت عدم وجود اي دليل بمسرح الجريمة حتي لم يوجد بصمات ولم يُعرف كيف دخل القاتل دون منفذ...؟! واتسعت فجوة عدم الإدراك عند أطباء التشريح من وجود سائل أسود يسيل مع الدماء من جروح الضحية....!!"Todos los derechos reservados
1 parte