يداي البارده لاتعرف لرسم معالم الحُب عالمي الاسود لايستقبل بداخله البياض عياني القاتمه ترغمني على حُب الظلام اقلام الرصاص والرسائل المُهمله تقتل مابداخله من مشاعر الأوهام والأحلام التي يبنيها جسورها بدأت تتحطم هل يجدر بي إطلاق سراحه من هذا الحُب ؟ هل يجب أن أكون من يحرره ويرمي اصفاده بعيداً ؟ "كلا عليه أن يحررني أنا أولاً" تكملة رواية الحُب خطيئة || 💫All Rights Reserved