20 Partes Concluida الرواية من وحي خيال الكاتب و كذلك الشخصيات.
بقلم: محمد علي محمد مضوي.
في قرية من قرى السودان النائية عن العاصمة كان هنالك شاب إسمه منصور وبنت إسمها مها, لا يقربا بعض إلا من ثلات طرق: عائلة منصور وعائلة مها ينتمون لنفس القبيلة, وكل العائلتين تظلهم سماء قرية واحدة, ومنصور يحب مها كما هو حال مها تجاه منصور.
منصور ومها قصة حب جاد بها الخيال ولكنها متجسمة في عمق الواقع السوداني٫ ولربما تجد أحدهم هو نفسك الذي طالما خبأتها عن الناس ولا تلمني على فضح أمرك للملأ فالذين يشبهونك كثيرون فلا تحكم بالاحداث على الأشخاص فوحده الزمن مالا تستطع إعادته في الأحداث.
مها ومنصور رمزاً للإخلاص والوفاء ومثالاً للحب الحقيقي الذي لم يبدأ بالشهوة الحيوانية بل بالحاجة الروحية لألتقاء جسدين توحدت روحيهما قبلاً.
أنا: سأكون راويكم الذي أحاط خُبراً بجنبات القصة الشائكة الممتعة.
أنتم: بعدها لا أظنكم ستسمون ما تنتهجوه حباً فهو عند كثيرين أقرب للجسد من الروح فكان الأحرى أن يسمى شهوة.
(مكتملة)
(ما تنسو أتركو تعليقاتكم ثم نهايه كل جذء هنالك نجمة دوسو عليها وأكون شاكر)
: محمد علي محمد مضوي 🤗🤗🤗