في أجواء ملؤها الغموض ، ودون سابق إنذار ، يجد المفتّش المتقاعد حديثا نفسه مزجوجا في السّجون بين المجرمين ، كان ذكاؤه جيشه الوحيد وورقته الرّابحة في هذه الحرب ، فهل تكفيه فطنته ليكشف من وراء لعبة " أمسكني ان استطعت "؟
" كنّـا معـاً دائمـاّ نتقـاسم الأفـراحَ والأحـزانَ، كنّـا دائمـاً نحـاولُ أن نسـرقَ منْ أيّـامنَـا لحظـات جميـلةَ، نحـاوِل أن تكـونَ هذهِ الّلحظـَات طويلـَة، نحَـاولُ أن نحقّق سعـادةً وحبّـاً دائميـِن، حاولنَـا دائمـاً أن نبقَـى معـاً لآخر العمر، لكن لم يخطُـر ببالنَـا أنّ الّلقـاء لا يـدُوم، وأنّ القضَـاء والقَدر هو سيّـد المـوْقف، وأنّـَه ليس بيَدنـا حيِلـة أمـَام تصَـاريف القـَدر وتقلّبـاتهِ "
"يا ليْـتني اتمَـكن مِن ان ابقِـيكَ الـَى جَـانبِي كَمـا انتَ موجودٌ فِـي قلـْبي، لكِن لا تَقلَق سَأفعَل، ثق بِـي "
_روايه تايكوك ؛ مكتملة
رواية امبرغ ؛ اي تحتوي على حمل رجال.
_توجد مقاطع ربما لن تعجب البعض ان كنت غير محب ، اتمنى ان
تنسحب دون ازعاج او هماج
مصممة الغلاف @varilyn_vk