Story cover for Psycho by cathrin221
Psycho
  • WpView
    Reads 3,427
  • WpVote
    Votes 397
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 3,427
  • WpVote
    Votes 397
  • WpPart
    Parts 14
Complete, First published Nov 30, 2017
لم تستطع تحديد من هي، ان تعرف من تكون وتحت اي مسمى تقع، فهل ستستطيعُ يوماً ما التغلب عليهم؟
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add Psycho to your library and receive updates
or
#76psycho
Content Guidelines
You may also like
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي by Maryanhamada
87 parts Ongoing
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
You may also like
Slide 1 of 10
عشق عائلة الجزار cover
Woman Can Play Too✔️ cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
خواطر ، ارتجالات cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
نور في غير مكانه cover
أوتار خرساء cover
إلا وأنا معاك  cover
لغز الحرف "A"  cover
أَحْـرُفُ دِيـسَـمْـبِـرِ✓ cover

عشق عائلة الجزار

68 parts Ongoing

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟