و بين الحانك الصامتة احببت ال وقوع بين طياتها، و كأنها تحمل الكثير من صفحاتٍ لـكتابٍ حمل بين طياتهِ الصمت كقصة. - "بماذا يجدر بي ان ادعوك؟" خطهُ الذي مزج الحروف بشكلٍ مهندم، و لم تفهم منهُ حرفاً "أنا...لا اُجيد القراءة" اجابت بصوت خافت. - ربما كانَ الكلام مع صاحبِ الكمان الصامتِ عسيراً إلا أنّ الفضول قد تفوق على عقلِ مارلين لتكتشف آدم، ابكم بريستول.All Rights Reserved