المرأة خالية التعابير
  • Reads 144
  • Votes 0
  • Parts 1
  • Reads 144
  • Votes 0
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 02, 2017
في حزيران من عام 1972 ظهرت امرأة بشكل غامض في مستشفى سيدار سيناي في لوس انجلوس بثوب ابيض مغطى بالدماء كان شكلها مخيفا وهي تمشي في رواق المستشفى تسببت بالرعب والغثيان لكل من رأها حتى ان البعض فر من شدة الخوف وذلك بحسب الأشخاص الذين شهدو الحادثة اعجب مافي المرأة انها كانت تشبه بشكل كبير دمية عرض الملابس "مانيكان" لكن من دون اي تعابير لكن بالمقابل كان لديها مرونة و رشاقة الانسان الطبيعي كان وجهها يخلو من الحواجب وكان الدم مايزال يتدفق من خلال ثوبها على الارض واكثر ما يقزز في منظرها انها كانت تمسك بين اسنانها جثة قط صغير والدماء تسيل منه المرأة توقفت فجاءة ثم رمت القط من فمها وانهارت وسط دهشة وحيرة جميع المستشفى حين أخذوها الي حجرة الطوارئ لم تكن فاقدة الوعي لكنها كانت هادئة جدا وبلا تعابير ولا حراك تم تنظيفها وتغيير ملابسها وتحظيرها من اجل التخدير فالاطباء قررو ان يبقونها هادئة وتحت السيطرة لحين وصول السلطات والتحقيق في
All Rights Reserved
Sign up to add المرأة خالية التعابير to your library and receive updates
or
#44الاخر
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
إحتجاز العُقول cover
المضاجعة 🔞 cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
جمرة cover
القرابين السبع cover
أزقة الموت cover
اجرام الليالي cover
ذخل الهلاك  cover
ضلمُ المَهب   .   cover
هوس الخيلع  cover

إحتجاز العُقول

32 parts Complete

-من انـتَ؟ انا المَصباح السَاطع انا المَحكَوم الخَاشعِ -فَمن انـتِ؟ انا آسَيره الدُجى انا مُحاربه الفَتى في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري