القدر و الغدر

القدر و الغدر رواية
تحكي لنا عن قصة فتاة تواجه سوء مصير
وتنقلب حياتها من جنة إلى جحيم
لتجد نفسها أمام امر واقع و امام قدر أمره قد حسم
وغدر طعنه مميت
مرحبا أولت اعرفكم على نفسي انا ادعي رونزا واترسون
تعالوا معي لأحكي لكم عن قصتي و بداية رحلتي مع القدر حين كنت وقتها لا أزال فتاة شابة صغيرة أبلغ من العمر 22 عاما وهنا بدأت رحلتي إلى عالم احزان و الألم أقع فيه مهزومة أمام احلامي و تنقلب بي الدنيا رأس على عقب لأدخل إلى عالم آخر و أخرج منه بدور و شخصية اخرى بعد أن ماتت روحي بريئة / أولت انا مجرد فتاة عادي مثلي كمثل باقي الفتيات كلن منا لديها طموحاتها و رغباتها و احلاما تسعى لتحقيقها وانا ايضا كذالك لا فرق بيننا الا ان هنالك شيء ما يميزني دائما عنهم وهو اني عندما أضع هدفا لنفسي لا أتراجع عنه ابدا بل أحاول و أحاول و استمر إلى أن أصل إلى خط النهاية فأنا لا أعرف للهزيمة و استسلام معنى ولا الخيبة مكانا في حياتي / من بداية اعرفكم إلى عائلتي وكيف كانت حياتي وكيف غدت حياتي للآن انا ابنة الكبرى للسيدة سارة و سيد جوزيف ارتن واترسون هذان هما اما و ابي واما اشقائي فهم إيلينا و التى تبلغ من العمر 18 عاما و بعدها دانيال 14 عاما و بعده سيلينا 10 أعوام و أخير أصغر اشقائي جايدن 7 أعوام هذه هي أسرتي